كشك الموسيقى بصفاقس , المعلم التاريخي الثقافي المصنوع من الخشب والقرميد الأخضر ,تحفة معمارية شيدت في أواخر القرن 19و تحديدا سنة 1903 زمن الاحتلال الفرنسي للمدينة

يوجد الكشك في وسط مدينة صفاقس الحديثة وتحديدا في ساحة كانت تحمل اسم المراقب المدني الفرنسي جيروم فيدال ( ساحة الاستقلال اليوم ) التي كانت تتحول أيام العطل إلى فضاء احتفالي موسيقي راقص

عودة لكشك الموسيقى كفضاء ثقافي

أعلنت بلدية صفاقس منذ اشهر أنها خصصت 50 الف دينار، لترميم كشك الموسيقى وتأهيله بعد ان استرجعته من من أجل اعادته للقيام بدوره الاصلي لاحتضان العروض الموسيقية في الهواء الطلق وتمكين الفرق الشبابيبة من فضاء لتقديم عروضها للجمهور مثقفو صفاقس وشبابها ينتظرون بفارغ الصبر انطلاق الأشغال المذكورة في اقرب الآجال خاصة وأن اتمامها لا يتطلب الكثير من الوقت